تقضي مُعلمة مُتفانية لياليها في التجول بين الحانات، بحثًا عن الرجال الذين يمكنها الانخراط معهم في لقاءات جنسية متطرفة وخطيرة بشكل تدريجي، لإضافة بعض الإثارة إلى حياتها العادية.
تدور أحداث الجزء الثاني بعد أن تمكنت جيمّا من صنع دمية تشبه فتاة حقيقية، سرعان ما تنكشف الحقائق المرعبة للذكاء الاصطناعي، وتتزايد المخاوف بشأن ما يمكن أن تفعله فتاة آلية تدب فيها الحياة.
لا زالت الشركة المنتجة للعمل تتكتم على تفاصيل القصة قبل طرح العرض التشويقي الأول خلال الأيام المقبلة، بينما ينتمي العمل إلى تصنيف التشويق والإثارة المطعمة بالكوميديا والموسيقى الغنائية.